القبيلي في ميزان الحوثي I نماذج من الذل والعبودية

1.6 ألف منذ 4 سنوات
عرض ريلز
وصف الفيديو
القبيلي في ميزان الحوثي I نماذج من الذل والعبودية على قناة: Abdullah Esmail في يوتيوب بواسطة منصة يمن فيديو - نافذة الفيديو الموحد في اليمن، فضاء إعلامي مُنتقى وأكثر تخصصاً. كيف تتعامل ميليشيا الحوثي الامامية مع المشائخ والشخصيات الاجتماعية التي تعمل معها ما اهداف الجماعة من عمليات الاستهداف والاذلال للمشائخ والشخصيات التي قبلت وصايتها كيف يتفنن الاماميون في مدح القبائل اليمنية عندما يحتاجونها في حروبهم ضد الدولة والقبائل الأخرى ثم يقومون باستهدافها في حال تمكنهم؟ مالثمن الباهض الذي يدفعه القبيلي من كرامته وحياته لينال رضى الاماميين وحضوتهم في هذه الحلقة نستعرض: القبيلي في ميزان الحوثي... نماذج من الذل والعبودية مرحبا بكم في مقابلة تم بثها مؤخرا مع فارس الحبّاري، شكى الرجل ما يفعله الحوثيون به من تجاهل واستهداف وتحريض رغم التضحيات التي قدمها خلال السنوات الماضية دعمًا لمسيرة الحوثي العنصرية. ظهر الحبّاري، وهو الشيخ القبلي الذي ينتمي لقبيلة أرحب البكيلية، في هذا اللقاء التلفزيوني المطوّل مكسورًا مقهورًا يتسوّل رد الجميل من قبل مليشيا الحوثي، ورفع الظلم عنه، وإيقاف حملات التحريض والتشويه الحوثية ضده ومحاولات الاغتيال التي يتعرض لها بين الفينة والأخرى، مستنكرًا عدم استجابة قيادات الحوثي العليا لمناشداته المستمرّة كون غرماءه ينتمون إلى الأسر الهاشمية وهي التي تسيطر في مناطق المليشيا على كافة المؤسسات المدنية والعسكرية والأمنية وصاحبة القرار الأول والأخير. قال الحبّاري، إن خصومه ومنهم " آل المؤيد" ، قتلوا أحد رفاقه، وسجنوا ابن أخيه، وحاولوا اغتياله مرارًا، بل ورموا على منزله في صنعاء 28 قنبلة ومقذوفًا، وبالرغم أن الكاميرات تصوّر وتوثّق هذا الاستهداف إلا أن محمد علي الحوثي، والداخلية الحوثية ممثلة بالوزير عبدالكريم الحوثي، ونائبه علي حسين الحوثي، لم يقوموا بشيء لإنصافه وإيقاف التحريض ضده... ! الوضع الذي يعيشه الشيخ القبلي فارس الحباري، وهو ذو القبيلة القوية والمركز الاقتصادي العريق، والمعروف أيضًا بولائه المطلق لمليشيا الحوثي، ليس غريبًا ولا مفاجئًا لليمنيين الذين يعرفون ماهية الإمامة العنصرية في اليمن. وضع سبق وعاشه الكثير من أبناء القبائل الذين ضحوا بالمال والرجال قبل ثورة 26 سبتمبر لخدمة هذه السلالة الوافدة من خارج اليمن، لكنها لم تجد سوى الإهانة والاحتقار في نهاية المطاف. أبو الأحرار محمد محمود الزبيري، وصف ذلك الحال: نسدي له أموالنا ونفوسنا ويرى بأنا خائنون لئام طعناته قدسية نزلت بها الـ بركات والآيات والأحكام إلى أن قال: كم من أب واسى الإمام بروحه ماتت جياع بعده الأيتام عبدالله اسماعيل، همدان العليي، بالمسند