وثائقي | انتخابات مصيرية في إسكتلندا: هل من مستقبل خارج المملكة المتحدة؟ | وثائقية دي دبليو

وثائقي | انتخابات مصيرية في إسكتلندا: هل من مستقبل خارج المملكة المتحدة؟ | وثائقية دي دبليو على قناة: DW Documentary وثائقية دي دبليو في يوتيوب بواسطة منصة يمن فيديو - نافذة الفيديو الموحد في اليمن، فضاء إعلامي مُنتقى وأكثر تخصصاً. ماذا يعني بالضبط أن يكون المرء اسكتلندياً؟ هذا السؤال يشغل بال الاسكتلنديين منذ البريكست وحتى قبيل الانتخابات البرلمانية القادمة، أكثر من أي وقت مضى. يرى الكثيرون في اسكتلندا أن مستقبلهم خارج المملكة المتحدة. كيف يرى المواطنون الاسكتلنديون وطنهم؟ على سبيل المثال صوفي غولت التي تعمل في وظيفة رائعة وسط هايلاند عند سفح جبل بن ألدر. إنها صيادة، واختيارها لهذا العمل كان أفضل فكرة بالنسبة لها: " أنا فخورة فعلاً بأن أكون اسكتلندية. الآن، ولأنني أعيش في الطبيعة وأعمل مع الحيوانات، يجعلني هذا أقدّر اسكتلندا أكثر. لدينا شعور قوي بالانتماء إلى مجتمعنا. وأنا فخورة جداً بروح الدعابة الاسكتلندية الخاصة بنا. " أو كيف يرى صياد السمك فيكور لاورنسون بلده، وهو الذي كان يأمل بشروط أفضل لصيد السمك مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي؟ أو جيني غودلي فنانة الكباريه المنحدرة من غلاسكو؟ تقول إن الإنجليز قالوا لهم في استفتاء الاستقلال الاسكتلندي عام 2014 بأنه عليهم التصويت ضد الاستقلال للبقاء في الاتحاد الأوروبي. هذا يشبه عندما يقول لك والداك: إذا ذهبت للنوم مبكراً، ستحصل في الصباح الباكر على مهر. وأنت تذهب بحماس إلى الفراش. لكن في صباح اليوم التالي لن يكون هناك مهر، وإنما وسادة قطة، ليس حتى قطة جيدة. في رحلتها إلى أطراف بريطانيا تشاهد المؤلفة ديانا تسيمرمان مرارا كيف أنه من غير الممكن في هذه الأسابيع أن تسافر عبر البلاد من دون الحديث عن البريكست. الجغرافية والتاريخ أوصلتا الاسكتلنديين إلى النقطة التي يرى عندها كثيرون أن مستقبلهم هو خارج المملكة المتحدة. ـــــ دعوة للحوار لدى دي دبليو: الرابط الخارجي المزيد من الأفلام الوثائقية تجدونها على مواقعنا باللغة الانجليزية: الرابط الخارجي الرابط على إنستجرام الرابط على فيسبوك