قُمْ وهَيِّئْ نَفْسَكَ الآنَ ورَتِّبْ شَوْقَ " صَنْعَاءَ" إلى اسْتِقْبالِ مَأْرِبْ شعر

منذ 4 سنوات
عرض ريلز
وصف الفيديو
قُمْ وهَيِّئْ نَفْسَكَ الآنَ ورَتِّبْ شَوْقَ " صَنْعَاءَ" إلى اسْتِقْبالِ مَأْرِبْ شعر على قناة: Abdullah Esmail في يوتيوب بواسطة منصة يمن فيديو - نافذة الفيديو الموحد في اليمن، فضاء إعلامي مُنتقى وأكثر تخصصاً. قُمْ وهَيِّئْ نَفْسَكَ الآنَ ورَتِّبْ شَوْقَ " صَنْعَاءَ" إلى اسْتِقْبالِ مَأْرِبْ وارْتَقِبْ عَوْدَةَ " أيْلُولَ" ومَن نَصَرَوهُ مَوْكِبًا يَتْلوهُ مَوْكِبْ يَثْرِبيًّا جاءَ مِن " يَثْرَبَ" لا مِن أناسٍ قاتلوا " طَهَ" و" يَثْرِبْ" ها هِيَ الآنَ بِياداتُ الضُّحى خَطْوُها في كَبِدِ الظّلماءِ يَضْرِبْ ها هُوَ " السَّبعينُ" يَبْدو واقِفًا ليَرى الرَّايةَ في أشْرَفِ مَنْكِبْ ها هُوَ الشَّارعُ في أهْبَةِ أنْ يَسْمعَ الشَّارعَ بالجَيْشِ يُرَحّبُ إنَّهُ يُوشِكُ أنْ يَصْدَحَ مِــن كُلّ بابٍ صَوْتُ " أيْلُولَ" ويُطْرِبْ حَيِّ " أيْلُولَ" وجَيْشًا غالبًا لَم تُجَيِّشْهُ السَّما إلّا ليَغْلِبْ ووُجُوهًا يَأْمْنُ الحَقِّ بها ويَرى الغَيُّ بها أَرْعَبَ مُرْعِبْ وجِباهًا كُلّما امْتَصّتْ سَنا الشَّمْسِ ضَاءتْ كالسَّحابِ المُتَكَهْرِبْ حَيِّ " أيْلُولَ" وشَمْسًا لن تَرى بَعْدَها للشَّمسِ في " صَنْعاءَ" مَغْرِبْ
التصنيف: الكوميديا