لم يتم العثور على نتائج للهاشتاج المطلوب
وثائقي | شركة باير للأدوية في مواجهة الضغوط | وثائقية دي دبليو
وصف الفيديو
وثائقي | شركة باير للأدوية في مواجهة الضغوط | وثائقية دي دبليو على قناة: DW Documentary وثائقية دي دبليو في يوتيوب بواسطة منصة يمن فيديو - نافذة الفيديو الموحد في اليمن، فضاء إعلامي مُنتقى وأكثر تخصصاً. في بعض الأحيان لا غنى عن استخدام مبيدات الحشرات في الزراعة. إلا أن بعض المواد مثل مركبات نيونيكوتينويد لا تقضي على الحشرات الضارة فحسب، بل تؤذي النحل أيضاً. الأمر الذي عرّض شركة باير، إحدى الشركات المنتجة لهذه المادة، للضغوط. توصل علماء من جميع أنحاء العالم إلى نتيجة مفادها أن تأثير مركبات نيونيكوتينويد يؤدي إلى موت أعداد هائلة من النحل. كما أثبتت عمليات البحث والتقصي أنه كان يجب حظر استخدام بعض المواد السامة منذ فترة طويلة. ولسنوات مارست شركة باير ضغوطا على المنتقدين والعلماء. منذ أكثر من عشرين عاماً يحذر علماء ودراسات من التأثيرات السلبية لمركبات نيونيكوتينويد. فهل قام قطاع الصناعة بمساعدة من السلطات بالعمل على تأجيل حظر تلك المواد لسنوات؟ تثبت الدراسات أن مركبات نيونيكوتينويد لا تلحق الأذى بالآفات والحشرات الضارة فحسب، بل تقتل أيضاً النحل وحشرات مفيدة أخرى. يجري الهولندي هينك تينيكيس دراسات على السموم منذ سنوات. وقد استنتج أن مركبات نيونيكوتينويد هي أخطر المبيدات الحشرية على الإطلاق. كما اكتشف دراسة لبايرن تعود لعام 1991 مفادها أن مركبات نيونيكوتينويد تؤثر سلباً على الخلايا العصبية للحشرات الطائرة. وهذا التأثير السلبي دائم. واجه تينيكيس الشركة بالاستنتاجات: " باير تزعم الآن أن الربط بين المُستقبلات انعكاسي، أن التأثير السلبي قابل للزوال. أي أن الشركة تناقض نفسها... . لو فكروا في تبعات استخدام هذه المادة، لتوجب عليهم سحبها من الأسواق. " وفي فرنسا أيضاً، حلل العلماء سبب موت النحل، ووجدوا أن مبيداً حشرياً، مصدره شركة باير أيضاً، هو السبب. ولكن الشركة لم تكن تريد نشر النتائج، كما يقول عالم السموم جان مارك بونماتان. وفي اليابان، تبين للعلماء أن تأثير مركبات نيونيكوتينويد يطال كائنات حية أخرى أيضاً، كالسمك وجراد البحر. وهناك أيضاً سعت شركة باير لمنع العلماء من نشر النتائج. ــــــ دعوة للحوار لدى دي دبليو:
الرابط الخارجي المزيد من الأفلام الوثائقية تجدونها على مواقعنا باللغة الانجليزية: الرابط الخارجي
الرابط على إنستجرام
الرابط على فيسبوك
التصنيف:
تعليم