وثائقي | هل عمدت الكنيسة الكاثوليكية إلى إخفاء مرتكبي الاعتداءات الجنسية؟ | وثائقية دي دبليو

62.4 ألف منذ 1 شهر
عرض ريلز
وصف الفيديو
وثائقي | هل عمدت الكنيسة الكاثوليكية إلى إخفاء مرتكبي الاعتداءات الجنسية؟ | وثائقية دي دبليو على قناة: DW Documentary وثائقية دي دبليو في يوتيوب بواسطة منصة يمن فيديو - نافذة الفيديو الموحد في اليمن، فضاء إعلامي مُنتقى وأكثر تخصصاً. نجح القساوسة الذين وُجهت إليهم تهم الاعتداء الجنسي في الفرار إلى أمريكا الجنوبية. هل تورطت الكنيسة الكاثوليكية في مساعدتهم؟ على مدار أشهر، حاول فريق استقصائي الإجابة عن هذا السؤال. عقب توجيه تهم له بالاعتداء الجنسي عام 1963 من قبل شابين يافعين، اختفى القس ديتر شولتس خارج البلاد. إذ سمحت له الأبرشية المعنية بالتوجه إلى بوليفيا للعمل كمبشر لمدة خمس سنوات. وبعد عودته إلى ألمانيا، ظهر العديد من الضحايا الجدد، حيث استمر شولتس في العمل رغم علم الأبرشية بالتهم الموجهة إليه آنذاك. كما تمكن القس يوزيف تسوتمان من الفرار إلى الخارج، وقد صدرت مذكرة توقيف بحقه إثر اتهام خمس تلميذات له بالاعتداء الجنسي عام 1969. ومع ذلك، مولت أبرشية " آيشتيت" إقامته في الخارج من خلال تحويل راتبه تحت غطاء تبرعات للبعثة التبشيرية. رغم علم كبار ممثلي الكنائس في ألمانيا والبرازيل بالملاحقات القضائية، لكنهم لم يتعاونوا مع السلطات. وعاد تسوتمان إلى ألمانيا في الثمانينات فقط بعد سقوط الجريمة بالتقادم. اكتشفت الخبيرة القضائية والمحامية بيتينا يانسن حالات مشابهة، حيث قامت بمراجعة ملفات بتكليف من الكنيسة الكاثوليكية ــ من بينها ملفات مؤتمر الأساقفة الألمان. وخلص تقريرها إلى: " العثور على طرق مختلفة لإخفاء هوية القس المعني والتستر على صلته بالأبرشية وتقديم الدعم المالي له. " تصف المحامية هذه الممارسات بأنها " أحد أشكال عرقلة سير العدالة" . أما الضحايا، فلم يكن لهم أي اعتبار في ذلك. هل تعمدت الكنيسة الكاثوليكية إخفاء مرتكبي الاعتداءات الجنسية في الخارج؟ فريق استقصائي يقتفي آثار الجرائم في ألمانيا وأمريكا الجنوبية. ـــــ وثائقي، DW، dwdocs، الكنيسة الكاثوليكية، جرائم وتحقيقات ـــــ دعوة للحوار لدى دي دبليو: الرابط الخارجي المزيد من الأفلام الوثائقية تجدونها على مواقعنا باللغة الانجليزية: الرابط الخارجي الرابط على إنستجرام الرابط على فيسبوك
التصنيف: تعليم